التحقيقات تكشف مفاجآت غير متوقعة عن فضيحة الجنس مقابل النقط بكلية سطات

بعد اتخاذ قرار بإغلاق 5 شعب للماستر بكلية العلوم القانونية والسياسية بسطات، علم “سيت أنفو” تفاصيل جديدة.

وقال مصدر مطلع على القضية التي هزت سكون كلية سطات، إن هناك حديث حول إغلاق مختبر للدكتوراه كان يديره أحد الأساتذة الذين ورد اسمهم في المحادثات “الساخنة”.

وأوضح المصدر عينه، أنه بالموازاة مع ذلك، تواصل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تحقيقاتها مع العديد من الطلبة والأساتذة، حيث جرى الاستماع على مدى الأسبوع الجاري، لطلبة قدامى سبق لهم أن درسوا بالكلية، وآخرين لا زالوا يدرسون بها، إضافة إلى أطر أكاديمية.

وكانت خديجة الصافي، رئيسة جامعة الحسن الأول بسطات، قالت في تصريح للصحافة، إن القضية الآن بيد الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، كما أنها تحظى بمتابعة دقيقة من قبل مفتشية وزارة التربية والتعليم العالي، التي قامت بعدة زيارات للكلية.

أثار الحديث عن الإطاحة بأستاذ ثان يشتبه تورطه في قضية “الجنس مقابل النقط” بكلية العلوم القانونية والسياسية في سطات، جدلا واسعا، عقب بدء الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في فك خيوط القضية.

وقالت خديجة الصافي كذلك، رئيسة جامعة الحسن الأول بسطات، إن القضية الآن بيد الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، كما أنها تحظى بمتابعة دقيقة من قبل مفتشية وزارة التربية والتعليم العالي، التي قامت بعدة زيارات للكلية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *