الجسمي يُحرج أحلام بعد تدخلها في قضية حبس وإبعاد المغربية مريم حسين عن الإمارات!

هشتاغ:

بعدصدور حكم بإبعاد الفنانة المغربية مريم حسين عن دولة الإمارات، الاثنين الماضي لإدانتها بتهمة هتك العرض بالرضا مع مغني « راب » في إحدى الحفلات الموسيقية، وتبرئة الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي من التهم المنسوبة إليه، تدخلت الفنانة الإماراتية أحلام عبر مجموعة تغريدات بغرض الصلح بينهما، طلبت فيها من صالح الجسمي التنازل، حيث قالت في أول ردة فعل لها على الحكم: « حرام أن تسجن بنت وعندها طفلة، وكثيراً ما تم إذاؤنا، ولكن أن يصل الأمر إلى السجن.. الإنسان يجب أن يكون إنساناً، والكبر فقط لله، لقد أخذت عهداً على نفسي، ألا أتدخل في أي شيء، وهذه الإنسانة لا تربطني بها معرفة، وحتى لا أعرفها، ففي النهاية أدافع عنها حتى لا تدخل السجن، وذلك لأجل البنت البريئة »، وطلبت أحلام من صالح الجسمي في تغريدتها بأن « يكون كبيراً ».

وتابعت: « لدي طلب منك، وأتمنى أن تأخذه بعين الاعتبارات، اترك عنك المهاترات، والحديث عن هذه وتلك، أعتقد أنه لديك أشياء أهم، وإذا لم يكن لديك حاول أن تبحث وتجدد نفسك، لتكسب ود الناس أكثر ».

في المقابل، رد الإعلامي الإماراتي على أحلام وقال في عدة مقاطع فيديو بثها عبر حسابه على تطبيق « سناب شات »: « أحلام أم فاهد تدخلت بشأن لا يعنيها وبطريقة غير مناسبة وبألفاظ لا ينبغي لها أن تكتبها الله يهديها ».

كما قال « مبارك زوجك يعرف رقمي وأنا أعرفه من قبل ما يتزوجك وحسين أخوي جارك بينك وبينه 50 مترا اطلبي منه رقمي وكلميني، وبعدين إنتي حابة تدخلي يكون بالحسنى مش تدخلي عرض لأن دخول عرض لا يجوز ».

وأضاف: « في النهاية لم نطلب سوى أن يقوم الشخص بالاعتذار وعدم المكابرة، ولكن قوبل حديثي بالشتم بحقي وأسرتي، وحتى حسين نفسه لم يسلم، وعلى مدار عامين، وشبه أسبوعي وأنا أشتم »، مؤكداً أنه لن « يتنازل » عن حقه.

وتابعت: « لدي طلب منك، وأتمنى أن تأخذه بعين الاعتبارات، اترك عنك المهاترات، والحديث عن هذه وتلك، أعتقد أنه لديك أشياء أهم، وإذا لم يكن لديك حاول أن تبحث وتجدد نفسك، لتكسب ود الناس أكثر ».

في المقابل، رد الإعلامي الإماراتي على أحلام وقال في عدة مقاطع فيديو بثها عبر حسابه على تطبيق « سناب شات »: « أحلام أم فاهد تدخلت بشأن لا يعنيها وبطريقة غير مناسبة وبألفاظ لا ينبغي لها أن تكتبها الله يهديها ».

كما قال « مبارك زوجك يعرف رقمي وأنا أعرفه من قبل ما يتزوجك وحسين أخوي جارك بينك وبينه 50 مترا اطلبي منه رقمي وكلميني، وبعدين إنتي حابة تدخلي يكون بالحسنى مش تدخلي عرض لأن دخول عرض لا يجوز ».

وأضاف: « في النهاية لم نطلب سوى أن يقوم الشخص بالاعتذار وعدم المكابرة، ولكن قوبل حديثي بالشتم بحقي وأسرتي، وحتى حسين نفسه لم يسلم، وعلى مدار عامين، وشبه أسبوعي وأنا أشتم »، مؤكداً أنه لن « يتنازل » عن حقه.

اترك تعليقاً

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *