هاشتاغ. الرباط
فيما يشبه لغة التشكيك في نزاهة الانتخابات القادمة، ولغة التنافس المعلن بشكل علني وواضح بين العدالة والتنمية، وبين التجمع الوطني للأحرار، اعتبر مصطفى الرميد أحد أقطاب حزب العدالة والتنمية، ووزير الدولة في حقوق الإنسان، أن حزب العدالة والتنمية سيظل الحزب الأول في المغرب، في حال كانت اللعبة نظيفة في اشارة لشفافية الانتخابات القادمة،،.
وأضاف الرميد فعاليات الحوار الداخلي للحزب في جهة الدار البيضاء أن حزبه لا زال الحزب الاول وسيظل كذلك في الانتخابات القادمة في حال احترمت الديمقراطية، وكانت المنافسة نظيفة.
وأضاف الرميد أن لحمة العدالة والتنيمة عادت أقوى بعدما فرقتها المرحلة التي تلت مرحلة إعفاء عبد الإله ابن كيران من تشكيل الحكومة.