يوم مع الشاب الاتحادي طارق البوبكري ، في حملة الاتحاد الاشتراكي للقوات بأكدال الرياض ، لفت انتباهنا شاب دينامي بكريزما قوية ، يتحرك في كل الاتجاهات ، يتواصل مع المواطنات و المواطنين ، ينسق خرجات الحملة الانتخابية ، يقود مجموعات من الشباب الاتحادي للنقاش الميداني مع الناخبين ، يشرف على اللوجيستيك الضروري للحملة ، يكتب الشعارات ، يجادل و يتحاور داخل صفحات التواصل الاجتماعي .
طارق بوبكري ، كاتب فرع الشبيبة الاتحادية بأكدال الرياض ، و وصيف وكيل لائحة الحزب بنفس المنطقة ، دينامو تنظمي و سياسي و ميداني حقيقي ،همه الوحيد اعلاء اسم الاتحاد الاشتراكي بمنطقته ، و تمكين حزبه من كسب الرهان الانتخابي .
في دردشة قصيرة معه ، اعلن لنا أنه كشاب اتحادي تربى و عاش داخل الاتحاد الاشتراكي ، يؤمن بأن القيم و المبادئ المؤسسة لحزبه ، هي نفسها المبادئ و القيم التي يتطلع إليها الشعب المغربي ، و خاصة فيما يتعلق بالعدالة الاجتماعية و الحرية و الديمقراطية .
طارق بوبكري الشاب العشريني، هو من يزرع الحماس في باقي شباب الاتحاد الاشتراكي على مستوى أكدال ، يقودهم و يوجههم نحو العمل المستمر و التضحية المتواصلة من اجل الحزب و من اجل خدمة الساكنة ، التي تهتف باسمه في كل خرجة انتخابية .
يوم في حملة الاتحاد الاشتراكي ، وقف خلالها الموقع ، على حقيقة مدرسة الاتحاد الاشتراكي و الشبيبة الاتحادية ، و تميزها السياسي ، و قدرتها على إفراز شباب واعي و مثقف و حامل لهموم وطنه
، و يسعى لخدمة بنات و أبناء شعبه.
الشاب طارق البوبكري مثال للشاب الاتحادي ، المتوهج و الناجح ، المسكون بالاتحاد الاشتراكي ، و بضرورة تحقيق النصر الانتخابي ، و حريص على التشبت الحرفي بثقافة و مبادئ الحزب .
