كشفت مصادر إعلامية ٱن تعزيزات عسكرية مغربية وصلت اليوم الثلاثاء 16 مارس الجاري الى منطقة العرجة المتواجدة ضواحي فجيج و التي تعتبر نقطة حدودية بين المغرب و الجزائر.
وأفادت المصادر ذاتها أن المسيرات بالمدينة مستمرة بشكل يومي، وتأخذ اشكالا متنوعة والاستعدادات جارية لتنظيم حراك في المنطقة احتجاجا على تطورات الوضع.
وأكدت المصادر نفسها أن السكان المحليين وخاصة الفلاحين المتضررين يستعدون، لاتخاذ يوم 18 مارس الجاري، يوما للغضب، وذلك احتجاجا على العسكر الجزائري، الذي أمهلهم للمغادر في هذا التاريخ.