ضرب زلزال قوي لوزارة الخارجية والتعاون الدولي بعد إصدار ناصر بوريطة جملة من القرارات الإدارية لإنهاء مهام جيش من المسؤولين الإداريين”.
وأوضحت مصادر مطلعة إن أطاح بـ32 رئيس مصلحة دفعة واحدة، علما شغور مهامها، وأوضحت المصادر ذاتها أن إعادة الانتشار التي لجأ اليها وزير الخارجية شملت المديرية المشرق والخليج والمنظمات العربية ومديرية المغرب الكبير، وشؤون اتحاد المغرب العربي ومديرية الشؤون القنصلية والاجتماعية.
وأضاف المصادر أن سبب الزلزال الإداري الجديد هو التراجع الذي حدث في عدد من المديريات، والذي أدى إلى ارتفاع منسوب عضب الجالية كما هو الشأن بالنسبة لمديرية الشؤون الفنية حسب ما أفادت يومية الأخبار في عدد الغد.