أصبح محمد ساجد، الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، والعمدة السابق لمجلس مدينة البيضاء، من بين أكبر الخاسرين في الاستحقاقات الانتخابية.
وفشل محمد ساجد في حجز مقعده على مستوى مجلس جهة الدار البيضاء سطات، بعد أن ظل يراهن على الفوز به انطلاقا من ترشحه في دائرة البرنوصي.