عمالة تطوان تفتح باب الترشح لمجموعة الجماعات الترابية البيئة لصدينة

أشرف أولاد الفقيه

فتح عامل إقليم تطوان باب الترشح لشغل منصب رئاسة مجموعة الجماعات الترابية “صدينة للبيئة”.

ووفق الإعلان الذي توصلت هاشتاغ بنسخة منه، فقد تم فتح باب الترشح في وجه جميع منتدبين الاحزاب السياسية الممثلة في مجموعة الجماعات الترابية « صدينة للبيئة »، وفقا للمقتضيات القانونية الواردة بالقانون التنظيمي للجماعات الترابية، بعد انقطاع السيد عبد الرحمان كركيش عن مزاولة مهامه كرئيس لمجموعة الجماعات الترابية “صدينة للبيئة” بسبب الوفاة.
وحدد عامل الإقليم مدة خمسة أيام لإيداع الترشيحات ابتداء من يومه الجمعة 25 أكتوبر الجاري، وتنتهي يوم الثلاثاء القادم 29 أكتوبر.
وكان المرحوم كركيش يترأس مجموعة الجماعات “صدينة للبيئة” عن حزب التقدم والاشتراكية الذي من المتوقع أن يستمر نفس الحزب على رأس هذه المجموعة.
وحسب مصادر عليمة، انه لم يتم اي تغيير على المكتب المسير، وسوف يستمر نفس التحالف المشكل من حزب التقدم والاشتراكية وحزب العدالة والتنمية، وحزب الاصالة والمعاصرة، حزب التجمع الوطني للاحرار، وحزب الاستقلال، في تسيير مجموعة الجماعات صدينة للبيئة، وسوف يتم منح رئستها الى حزب الكتاب صاحب الاغلبية.
فيما هناك سيناريو ثاني هو منح رئاسة مجموعة الجماعات الترابية للبيئة الى احد الاطر ذات الكفاءة والتخصص المطلوبين، من خارج الحزب الاغلبي، والذي يحضى بدعم جميع الاحزاب السياسية، بمن فيها حزب التقدم والاشتراكية، نظرا لما أبان عنه من خلال توليه لمنصب نائب الرئيس من الجدية والمهنية في تدبير هذا القطاع الحساس باقليم تطوان.
وفي انتظار وضع الترشيحات بصفة رسمية تبقى جميع الاحتمالات واردة.عمالة تطوان تفتح باب الترشح لمجموعة الجماعات الترابية البيئة لصدينة
هاشتاغ: اشرف اولاد الفقيه
فتح عامل إقليم تطوان باب الترشح لشغل منصب رئاسة مجموعة الجماعات الترابية “صدينة للبيئة”.
ووفق الإعلان الذي توصلت هاشتاغ بنسخة منه، فقد تم فتح باب الترشح في وجه جميع منتدبين الاحزاب السياسية الممثلة في مجموعة الجماعات الترابية « صدينة للبيئة »، وفقا للمقتضيات القانونية الواردة بالقانون التنظيمي للجماعات الترابية، بعد انقطاع السيد عبد الرحمان كركيش عن مزاولة مهامه كرئيس لمجموعة الجماعات الترابية “صدينة للبيئة” بسبب الوفاة.
وحدد عامل الإقليم مدة خمسة أيام لإيداع الترشيحات ابتداء من يومه الجمعة 25 أكتوبر الجاري، وتنتهي يوم الثلاثاء القادم 29 أكتوبر.
وكان المرحوم كركيش يترأس مجموعة الجماعات “صدينة للبيئة” عن حزب التقدم والاشتراكية الذي من المتوقع أن يستمر نفس الحزب على رأس هذه المجموعة.
وحسب مصادر عليمة، انه لم يتم اي تغيير على المكتب المسير، وسوف يستمر نفس التحالف المشكل من حزب التقدم والاشتراكية وحزب العدالة والتنمية، وحزب الاصالة والمعاصرة، حزب التجمع الوطني للاحرار، وحزب الاستقلال، في تسيير مجموعة الجماعات صدينة للبيئة، وسوف يتم منح رئستها الى حزب الكتاب صاحب الاغلبية.
فيما هناك سيناريو ثاني هو منح رئاسة مجموعة الجماعات الترابية للبيئة الى احد الاطر ذات الكفاءة والتخصص المطلوبين، من خارج الحزب الاغلبي، والذي يحضى بدعم جميع الاحزاب السياسية، بمن فيها حزب التقدم والاشتراكية، نظرا لما أبان عنه من خلال توليه لمنصب نائب الرئيس من الجدية والمهنية في تدبير هذا القطاع الحساس باقليم تطوان.
وفي انتظار وضع الترشيحات بصفة رسمية تبقى جميع الاحتمالات واردة.

اترك تعليقاً

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *