هاشتاغ

brand-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة و فن
  • رياضة
  • بيبل
  • روبورطاج
  • 5 اسئلة
  • بورتريه
  • آراء وتحاليل
  • بيئة و علوم
  • خارج الحدود
  • محليات
  • هاشتاغ تيفي
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة و فن
  • رياضة
  • بيبل
  • روبورطاج
  • 5 اسئلة
  • بورتريه
  • آراء وتحاليل
  • بيئة و علوم
  • خارج الحدود
  • محليات
  • هاشتاغ تيفي
logo-mobile
بورتريه, مجتمع

لالة خديجة.. أميرة تُلهم القلوب وتجسٌد مستقبل المغرب المتألق

هاشتاغ | 9:03 - 13 يناير 2025
Facebook
Twitter
Whatsapp

هاشتاغ _ الرباط

في الثقافة العربية-الإسلامية، يعتبر اسم “خديجة” من الأسماء التي تحمل رمزية خاصة، فهو يعبّر عن البركة والاحترام. هذا التقليد العريق يدفع العائلات إلى كتابة الاسم على جدران منازلهم إن لم يكن أحد أفراد الأسرة يحمل هذا الاسم. وعندما نذكر هذا الاسم في السياق المغربي، يتبادر إلى الذهن مباشرة الأميرة للا خديجة، ابنة الملك محمد السادس والأميرة للا سلمى، التي أصبحت رمزًا للرقي والجمال والشخصية المتفردة.

وُلدت الأميرة للا خديجة في 28 فبراير 2007، ونشأت في كنف عائلة ملكية تُعلي من قيم الحنان والدفء. لحظة ولادتها كانت مناسبة مميزة، إذ قدّمها والداها للإعلام في لفتة استثنائية تعكس فخرهما وسعادتهما بهذا الحدث، وكأنهما أرادا إشراك الأمة في فرحة خاصة. الصور الأولى للأميرة الصغيرة كانت مليئة بالحب، حيث ظهرت بابتسامتها الطفولية الساحرة، ما زاد من تعلق الشعب المغربي بها.

على الرغم من مكانتها كعضو في الأسرة العلوية، حرص الملك محمد السادس على توفير بيئة بعيدة عن البروتوكولات الصارمة، فترعرعت الأميرة في منزل هادئ بعيد عن الأضواء، حيث عاشت طفولة طبيعية مليئة بالسعادة والبساطة. كان هذا القرار رمزًا لرغبة الملك في منح ابنته تجربة طفولة أقرب إلى حياة عامة الناس، وهو ما تجلّى بشكل خاص في يومها الأول في المدرسة، عندما رافقها والداها مشيًا على الأقدام، في صورة بقيت محفورة في ذاكرة المغاربة.

طوال طفولتها، كانت الأميرة للا خديجة حاضرة في المناسبات العائلية، من حفلات نهاية العام إلى أعياد الميلاد وحفلات الزفاف. كما ظهرت في عدد من المناسبات الرسمية، حيث رافقت والدها في لقاءات ملكية، مثل استقبال ملك وملكة إسبانيا وافتتاح حضانة حديقة الحيوانات في الرباط. في هذه اللحظات، ظهرت شغفها الطبيعي، خاصة بحب الحيوانات، وهو شغف تشاركه مع والدها المعروف بحبه الكبير للخيول والكلاب.

في الجانب الأكاديمي، تتلقى الأميرة تعليمها في المدرسة الملكية، حيث تجمع بين التكوين الصارم والانفتاح على الثقافات المتعددة. شخصيتها الفضولية وانفتاحها الثقافي يظهران جليًا في إجادتها عدة لغات، منها العربية والفرنسية والإنجليزية والإسبانية. أما على المستوى الشخصي، فقد ورثت عن والدتها أناقة ورشاقة طبيعية، وعن والدها الهدوء والطيبة، ما يجعلها شخصية متزنة ومحبوبة لدى المغاربة.

في عام 2018، واجهت الأميرة تحديًا جديدًا مع انفصال والديها. ورغم حساسية الموقف، أظهرت للا خديجة مرونة ورزانة ملحوظتين، حيث تم التركيز على الحفاظ على استقرارها النفسي والعائلي. وفي مناسبات لاحقة، مثل استقبال ملك وملكة إسبانيا عام 2019، بدت واثقة من نفسها رغم ملامحها الخجولة، وهو ما أسر قلوب المغاربة وزاد من إعجابهم بها.

مع دخولها مرحلة المراهقة، اختارت الابتعاد قليلاً عن الأضواء لتكريس وقتها لدراستها واهتماماتها الخاصة. ورغم ذلك، عادت للظهور في مناسبات مهمة، مثل استقبال الرئيس الفرنسي وزوجته، حيث تألقت بإطلالتها الأنيقة التي أكدت مكانتها كرمز للأناقة في البلاط الملكي.

لالة خديجة اليوم هي صورة مشرقة للشابة المغربية العصرية التي تجمع بين التقاليد والحداثة، وهي نموذج يُلهم الأجيال الصاعدة بمسارها المتوازن وشخصيتها الهادئة.لحداثة، وتعد مستقبلًا واعدًا للأسرة الملكية.

(عن مجلة “Hola”)

مقالات ذات صلة

فكيك تحتج من أجل الماء والكرامة وتصرخ ارحل أخنوش

زوجة مروان البرغوثي تناشد ترامب بالتوسّط لدى إسرائيل للإفراج عنه

يونس مجاهد يكتب عن الليلة التي نسفت 40 سنة من التضليل حول الصحراء المغربية!

الصين تؤكد عدم عرقلة أي قرار أممي بشأن الصحراء المغربية

الجزائر تلوح بالامتناع عن التصويت على قرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية

هل آن الأوان لإعلان وقف أنشطة وإحتجاجات حركة GenZ212؟

آخر الأخبار

مجتمع\18:38 - 24 أكتوبر

فكيك تحتج من أجل الماء والكرامة وتصرخ ارحل أخنوش

مجتمع\18:06 - 24 أكتوبر

زوجة مروان البرغوثي تناشد ترامب بالتوسّط لدى إسرائيل للإفراج عنه

سياسة\17:23 - 24 أكتوبر

وداعا للفوضى الحزبية.. قانون جديد يتيح حل الأحزاب التي تتهرب من المحاسبة

سياسة\17:07 - 24 أكتوبر

نهاية زمن تعدد الكراسي… مشروع قانون جديد يمنع البرلمانيين من الجمع بين المناصب!

سياسة\15:40 - 24 أكتوبر

في تطور مفاجئ.. البوليساريو تعلن استعدادها لقبول مقترح الحكم الذاتي المغربي بشروط!!

سياسة\15:11 - 24 أكتوبر

هل دعم ترشح الشباب خارج الأحزاب يفتح الباب لمنافسة جديدة ويحد من “تجارة التزكيات”؟

مجتمع\14:53 - 24 أكتوبر

يونس مجاهد يكتب عن الليلة التي نسفت 40 سنة من التضليل حول الصحراء المغربية!

سياسة\13:08 - 24 أكتوبر

وزير الصحة يعفي السعيدي التي قاتلت من أجل حياة المغاربة في عز جائحة كورونا ويحـوِّل الوزارة إلى مقبرة للكفاءات النسائية

سياسة\13:05 - 24 أكتوبر

مشروع القانون الجديد يكشف من يُمنع من الترشح للانتخابات البرلمانية القادمة

سياسة\10:57 - 24 أكتوبر

العدالة والتنمية يصعد: مشروع مالية 2026 فارغ والحكومة خرقت القانون في صفقات الصحة

Hashtag Logo
  • الصفحة الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • لماذا هاشتاغ؟
  • للاتصال بنا
Hashtag.ma © 2025 جميع حقوق الموقع محفوظة