بعد تلقى الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة صفعة على وجهه من قبل البرلماني الصحراوي إبراهيم الجماني الذي رفض ابعاده عن تمثيلية فريق الحزب في مكتب المجلس، جاء الدور على محمد اوزين قيادي الحركة الشعبية ، الذي تلقى هو الآخر ركلات وصفعات على وجهه من قبل برلماني الجديدة لمخنتر.
المخنتر رفض مطلقا فرض اوزين نائبا لرئيس مجلس النواب ضدا على إرادة نواب الفريق، معتبرا أن محمد اوزين يحمل عار الغضبات الملكية فيما تتم مجازاته من الحزب بالمناصب والمسؤوليات.
وهو ما جعل اوزين ينتفض مهددا برلماني الجديدة بقوة، قبل أن يتلقى صفعات قوية على وجهه تلتها ركلات قوية، وفقا لما علمه موقع هاشتاغ.