لفظت طفلة أنفاسها الأخيرة الاثنين بأحد الدواوير ضواحي الفقيه بن صالح ، متأثرة بلسعة عقرب سام، وذلك تزامنا مع إطلاق خطة وطنية لمحاربة لسعات العقارب والأفاعي.
وكانت طفلة لقيت مصرعها في نفس اليوم ضواحي زاكورة بعد تعرضها للسعة عقرب، كما لقي رجل نفس المصير بسبب لسعة أفاعى بإقليم أكادير إدا وتنان.
و يبدو أن أرقام الوزارة، التي قدمها الوزير أنس الدكالي، لا تتطابق مع الواقع.