يعرف شاطئ التلال بجماعة المنصورية ومحيطه حالة من التسيب والفوضى في غياب عناصر الدرك الملكي التابع لمركز التلال الذين يكتفون بالاستمتاع بالعطلة الصيفية كباقي المصطافون و مرتادي الشاطئ.
أما على مستوى المدارات فيكتفي عناصر الدرك الملكي باستعمال هواتفهم الذكية أو احتساء القهوى ، فيما الدراجات رباعية الدفع تغزوا الشواطئ وشوارع المنصورية والتي تزعج راحة المواطنون امام أعينهم .
وقد عاينت هاشتاغ حالات الفوضى والعربدة لبعض الشباب في حين تكتفي دوريات الدرك بالقيام بجولة على متن سيارتهم دون تدخل .