فجّر النائب البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، مولاي هشام المهاجري، فضيحة من العيار الثقيل هزت برنامج فرصة بجهة درعة تافيلالت بسبب ما شابه من اختلالات حالت دون التنزيل الجيّد لهذا البرنامج.
وقال المهاجري “فضائح برنامج فرصة بدات كتوصل، كما كان متوقعا العشا الزين كتعطي ريحتوا من العصر ، والي بدا بالموثرين غادي يسالي بقاضي التحقيق . ولا يمكن لشركة فاشلة و مبذرة للمال العام ان تعلم شباب المغرب الحس المقاولاتي وخلق الثروة بالجهات”.
وتابع المتحدث ذاته “اليكم يا سادة نتائج صفقة الحاضنة (يعني المؤسسة التي ستحتضن الشباب و تواكبهم في إنجاز المشاريع) بجهة درعة تافيلالت يعني اقاليم (ميدلت الراشيدية تنغير ورزازات زاكورة). – مبلغ الصفقة 56مليون. – الشركة صاحبة الصفقة عنوانها بأكدال بالرباط ( أسفله ). -الشركة راسمالها 9 مليون سنتيم. – الشركة نفسها ليس لها مقر بل فقط محتضنة من طرف شركة أخرى ( أسفله) “.
وكان برنامج فرصة قد آثار الكثير من الجدل بعد استعانة الحكومة بالمؤثرين للترويج له.
