هاشتاغ
أثار رفض تعويض بعض الأدوية المبتكرة لعلاج السرطان انتقادات واسعة موجهة إلى الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي (CNOPS) والوكالة الوطنية للتأمين الصحي، بسبب ارتفاع كلفة هذه العلاجات وبطء المساطر الإدارية وغياب آليات استعجالية.

وبحسب مصادر متطابقة، فإن عدداً من المرضى حُرموا من علاجات حيوية رغم توصيات طبية مستعجلة، من بينها حالة مريض بالرباط توفي بعد تعذر تمكينه من علاج موجه تبلغ كلفة علبته نحو 57 ألف درهم، نتيجة رفض التعويض.
وأعادت هذه الوقائع الجدل حول عدالة الولوج إلى العلاج في ظل تعميم الحماية الاجتماعية، وسط مطالب بمراجعة لائحة الأدوية المعوض عنها واعتماد مساطر سريعة للحالات الحرجة.






