تحولت البرلمانية الشابة سكينة لحموش الملقبة بـ »حسناء البرلمان »، إلى حديث الساعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب كلبتها المفقودة.
ونشرت لحموش على حسابها الرسمي على إنستغرام، نداء لمتابعيها من أجل مساعدتها على إيجاد كلبتها « لولا »، التي ضاعت منها في أحد الأحياء في مدينة الرباط، حيث وعدت البرلمانية الحسناء بمكفاءة مالية لكل من وجد لها كلبتها “لولا”.
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بسخرية مع تدوينة لحموش، خاصة أنه من غير المعتاد على مثل هكذا من التدوينات الركيكة التي لا تعكس الصورة التي يجب أن يتحلى بها ممارس للسياسة.