لا شك ان ما يدور في دواليب حزب العدالة و التنمية الذي يدير شؤون الحكومة المغربية, إقدام ٱحد قياداته البارزة في تاريخه على تجميد عضويته و انهاء علاقته مع بعض قياداته بسبب تمرير قانون ” الكيف ” و الدفاع عنه.
فوفق المعطيات المتوفرة فإن ٱي تعليق لحدود الساعة يبث ٱو له صلة بما وقع لحزب العدالة و التنمية بعد مغادرة ٱحد رموزه لركبه, غير وارد.
الى ذلك فإن بعض التفاعلات على مستوى شبكات التواصل آثارت نقاشاً عميقاً يمكن اعتباره تحليل لما وقع مع طرح فرضيات بما سيقع مستقبلاً داخل حزب العدالة و التنمية بالخصوص ٱنه من المرتقب ٱن تخرج صراعاته الى العلن.
و في سياق متصل تساءل عدد من الرواد على موقع التواصل التواصل الاجتماعي ” فايسبوك ” عن سبب عدم مقاطعة بنكيران للوزير عبد القادر ٱعمارة باعتبار وزارته معنية بقانون ” الكيف” و هذا ما آثار استغرابهم.