موقع هاشتاغ
ذكر مصدر من داخل المجلس الأعلى للتربية والتكوين أن تركيبة المجلس لن تجدد إلا في شهر يوليوز من العام القادم، مضيفا أن المدة التي قضاها أعضاء المجلس الآن في عضويتهم أكملت أربع سنوات فقط، في حين أن مدة عضويتهم بحسب القانون المؤسس للمجلس تمتد على خمس سنوات، وهو ما يصادف شهر يوليوز من سنة 2019.
وذكر نفس المصدر أن ما راج عن تعيين الملك يومه الإثنين لأعضاء المجلس غير صحيح، وكل ما في الأمر أن الأعضاء الذين فقدوا صفتهم البرلمانية قد تم تجديدهم.
وكشف مصدر موقع هاشتاغ، أن الاستقبالات الملكية ليوم الإثنين ستقتصر على رؤساء الجامعات وعمداء الكليات ومدراء الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين تدشينا للدخول المدرسي.