قالت جمعية حقوقية إن الوضع البيئي بالمغرب يزداد سوءا، خاصة أن المغرب يقع في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط التي تعد من أكثر المناطق تضررا من تبعات التغيرات المناخية التي يشهدها العالم.
الجمعية ذاتها أضافت أن الانتقال البيئي يتطلب اتخاذ تدابير جذرية قادرة على تغيير أنماط الإنتاج والاستهلاك، مشيرة إلى أنه لا يمكن الإجابة على أزمة المناخ من خلال تدابير محدودة.