انقذ طاقم طبي حياة ستينية بعد عملية جراحية دقيقة ومعقدة، كانت تعاني تشمعاً على مستوى الكبد بعد أن وصل لمراحل متقدمة.
وجرت العملية التي عبر مرحلتين بعد ان تبرع ابن الستينية الشاب، (جرت) بالمعهد الوطني للأنكولوجيا سيدي محمد بن عبدالله.
الى ذلك فإن هذه العملية التي تعتبر سابقة في تاريخ الطب بالمغرب تكللت بالنجاح، ذلك أن جسم المريضة تقبل العضو الجديد، وبفضل طاقم طبي مغربي مختص.