ذكرت مصادر متطابقة أنه تم ، أمس الاثنين، الإفراج على مستشارة بمجلس جماعة تطوان.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن الشابة الممرضة غادرت أسوار سجن تطوان وتوجد الآن بين أحضان أسرتها.
كما أفادت أن المستشارة ستعود لمزاولة مهامها بشكل اعتيادي، وستواصل خدمة الساكنة.
وتورطت الشابة في قضية توصيل هاتف يحتوي على حشيش لمريض، وأكد عائلتها أن ابنتها لم تكن على علم بما فيه.