اكتشفت دراسة حديثة، أن علبة المياه يمكن أن تحتوي على ربع مليون قطعة من البلاستيك.
وتوصل العلماء إلى فئة جديدة من التلوث تسمى الجسيمات النانوية، والتي يتم إنشاؤها عندما تتحلل المواد البلاستيكية الدقيقة بشكل أكبر.
وأظهرت تقنية طورتها جامعة كولومبيا، أن الكمية الفعلية للقطع البلاستيكية العائمة في الماء تصل إلى 100 مرة أكثر مما كان يعتقد سابقاً عند تضمين جزيئات البلاستيك النانوي، بحسب تقرير نشرته صحيفة تلغراف” البريطانية.