بعد سنوات من الأزمة والتوترات الدبلوماسية، يبدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة دولة للمملكة المغربية تستمر ثلاثة أيام، هدفها تبديد ثلاث سنوات من الخلاف بين باريس والرباط.
زيارة تكتسي أهمية استراتيجية للبلدين حيث ينتظر المغرب من باريس أن تكرس مواقفها بشأن الصحراء والاحترام المتبادل.
بينما ترغب فرنسا في إنقاذ علاقاتها مع المستعمرات السابقة، وإطلاق شراكة اقتصادية استراتيجية.