وقعت 150 شخصية جمعت بين الطبيب والمحامي والشاعر، والفليسوف والاديب والحقوقي على وثيقة مرافعة عبارة عن عريضة لإسقاط قانون الإطار المتعلق بمنظومة التربية والتكوين.
وراسلت هذه الشخصيات باسم مشروع الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية، والموقعة من طرف أزيد من مائة و خمسين شخصية سياسية وأكاديمية كل من رئيس الحكومة ورئيسي مجلسي البرلمان، وكذا رؤساء الفرق البرلمانية في المجلسين وكذا وزير التربية الوطنية ورئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين.
وتضم هذه الأسماء الموقعة على الوثيقة، كل مصطفى الكثير المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، وبنسالم حميش وزير الثقافة الأسبق ، ومحمد النشناش الرئيس السابق للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، وعالم اللسانيات عبد القادر الفاسي الفهري، وعبد الرحيم العلام الرئيس السابق لاتحاد كتاب المغرب، وأحمد الريسوني بصفته أستاذاً جامعياً ومديراً لمرصد المقاصد للدراسات والبحوث، وعبد الرحيم الشيخي رئيس حركة التوحيد والاصلاح.
.