قررت مجموعة من الأقاليم الإسبانية اغلاق شواطئها ومناطق الاستحمام بعد ظهر اليوم لتجنب الحشود خلال الاحتفال بليلة سان خوان.
هذا وقد عززت أقاليم أخرى مراقبة الشرطة لضمان الالتزام بالقيود خلال الساعات الأولى من ليلة 23 إلى 24 يونيو.
وفي إقليم بلنسية، حشدت السلطات أكثر من 3000 من أفراد الشرطة الوطنية والحرس المدني الذين سيحاولون، جنبا إلى جنب مع الشرطة المحلية، لتجنب تجمعات الناس والحشود في الأماكن العامة التي يمكن أن تعرض التطور الإيجابي لوباء الفيروس التاجي للخطر.
